اليوم
وأكثرُ من أي زمنٍ مضىَ
أُدْرك مرة أخرى
أَنني مُهم
الى "جينيف"
على متنِ طائرةِ خاصه
حملوا اسمي وصوتي
وكل أحلامي النائمة
الى "جينيف"
غُصن زيتون وحمامه
ركبة في الغربِ راكعه
وركبة تركوها على
صدري جاثمه
وعادوا معهم
مليونَ خيمةٍ جديدة
ونصف عاصِمَه